بيت الزكاة والصدقات ينتهي من توزيع المستلزمات الدراسية على الأيتام بمدن القناة - بوابة نيوز مصر

القاهرة 24 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

تم الاعلان من ساعات عن تفاصيل بيت الزكاة والصدقات ينتهي من توزيع المستلزمات الدراسية على الأيتام بمدن القناة - بوابة نيوز مصر ومن خلال موقعنا نيوز مصر سوف نعرض لكم الان التفاصيل الكاملة حول بيت الزكاة والصدقات ينتهي من توزيع المستلزمات الدراسية على الأيتام بمدن القناة - بوابة نيوز مصر وذلك من خلال السطور القليلة التالية.

أعلن «بيت الزكاة والصدقات» تحت إشراف الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، رئيس مجلس الأمناء، انتهاءه من توزيع المستلزمات الدراسية على الطلاب الأيتام في بورسعيد والاسماعيلية والسويس، في حملة «إلى المدرسة»؛ للعام الدراسي الجديد 2024/2025م.

أكد «بيت الزكاة والصدقات» في بيان له اليوم الإثنين، أن المستلزمات الدراسية التي تُوزَّع على الطلبة الأيتام غير القادرين في المحافظات، تشمل: حقيبة مدرسية وأدوات كتابية ومعطف وحذاء، وذلك عن طريق قوائم مُعدَّة مسبقًا بالمدارس الابتدائية والإعدادية والثانوية والتعليم والأزهري؛ في إطار حملة «إلى المدرسة» التي أطلقها «بيت الزكاة والصدقات» للعام الثاني على التوالي.

741.jpg

أوضح البيان أن حملة «إلى المدرسة» لتوفير المستلزمات الدراسية للطلاب الأيتام يندرج ضمن برنامج «رحمة» لكفالة الأيتام غير القادرين، وبرنامج «التعليم»؛ لمد يد العون للطلاب الذين يجدون صعوبة في تحمل نفقات التعليم، لمساعدتهم على استكمال دراستهم. 

بيت الزكاة والصدقات يدعم الأسر الفلسطينية وأبناءهم الطلاب في مصر

وعلى صعيد آخر؛ وجَّه الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، رئيس مجلس أمناء «بيت الزكاة والصدقات» باستمرار دعم الأسر الفلسطينية وأبنائهم الطلاب الدارسين في مراحل التعليم المختلفة في مصر، وذلك في إطار الحملة العالمية «أغيثوا غزة»، تحت شعار «جاهدوا بأموالكم.. وانصروا فلسطين»، التي أُطلقت منذ بدء العدوان الإسرائيلي على أهلنا في غزة وفلسطين في السابع من أكتوبر 2023م.

أكد «بيت الزكاة والصدقات» استمراره في تقديم الدعم المناسب للأُسَر الفلسطينية وأبنائهم الطلاب الدارسين في المدارس والجامعات المصرية، وذلك لتخفيف العبء عن تلك الأُسَر ودعمها لاستكمال تعليم أبنائهم في مصر؛ إعمالًا لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «مَنْ نَفَّسَ عَنْ مُسْلِمٍ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ الدُّنْيَا، نَفَّسَ اللَّهُ عَنْهُ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ، وَمَنْ يَسَّرَ عَلَى مُعْسِرٍ، يَسَّرَ اللَّهُ عَلَيْهِ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، وَمَنْ سَتَرَ عَلَى مُسْلِمٍ سَتَرَ اللَّهُ عَلَيْهِ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، وَاللَّهُ فِي عَوْنِ الْعَبْدِ مَا كَانَ الْعَبْدُ فِي عَوْنِ أَخِيهِ» [سنن أبي داود].

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق